2008-02-27 | | | | 0802-98 | ||
العدو الصهيوني يعترف بمقتل جندي وإصابة ثلاثة مغتصبين جراء القصف القسامي لسديروت | ||||||
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ } بيان عسكري صادر عن ..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::.. العدو الصهيوني يعترف بمقتل جندي وإصابة ثلاثة مغتصبين جراء القصف القسامي لسديروت بعد توفيق الله تعالى لمجاهدينا، ها هو العدو الصهيوني يعترف بمقتل جندي صهيوني وإصابة ثلاثة من المغتصبين جراء سقوط صواريخ القسام على مغتصبة سديروت، وكانت كتائب القسام قد أعلنت في بلاغاتها المتتالية وتحمل الأرقام من (0802-93) وحتى (0802-97) مسئوليتها عن قصف المغتصبة المذكورة بعشرة صواريخ . ويأتي القصف رداً على الجريمة الصهيونية والمجزرة التي ارتكبها الطيران الصهيوني الغادر صباح اليوم في مدينة خانيونس وأدت إلى استشهاد خمسة من خيرة مجاهدي القسام الميامين .. وإننا في كتائب القسام إذ نعلن عن هذه المهمة الجهادية لنؤكد بأننا سنواجه الاحتلال الغاصب بكل ما بحوزتنا من وسائل، وسنكسر شوكة جيشه الجبان على أعتاب قطاع غزة الصامد المرابط .. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد ،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام الأربعاء 20 صفر 1429هـ الموافق 27/02/2008م | ||||||
Dies und mehr findet man hier. Die automatische Übersetzung von Google ist ziemlich holprig:
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Die wahre Geschichte kann man übrigens hier nachlesen (man beachte, wer auf dem Photo evakuiert wird). Nähere Infos über das Sapir College findet man hier. Weitere Raketen trafen Ashkelon, davon landete eine auf dem Grundstück eines Krankenhauses (alle Quellen hier).
Fazit: Für die Hamas ist jeder Israeli (egal, ob Familienvater, Student, Moslem, Patient oder Arzt) ein zionistischer Soldat, den es zu töten gilt. Die Phrase "Befreiung der besetzten Gebiete" darf mit "Genozid" übersetzt werden.
PS: Die Formatierung ist irgendwie in die Hose gegangen und ich habe jetzt keinen Nerv, das zu korrigieren. Die übersetzte Version ist jedenfalls hier:
http://translate.google.com/translate?u=http%3A%2F%2Fwww.alqassam.ps%2Farabic%2F&langpair=ar%7Cen&hl=en&ie=UTF-8
Dass das zivile Todesopfer als "zionistischer Soldat" bezeichnet wird, ist aber Fakt.